فى انسيابية العالم..
تفاسير
على هامش روح المادة
أبابيل
بتحدف جوز الهند
أساطير
ف جزائر عقله الباطن
تستدعى تتابع ومض
الروح
كعناصر شعت م المريخ
اخترقت كم المادة
بطيف
يتسائل نصه الكروى
إزاى؟
و يجاوب نصه التانى
بكيف
يتشقلب كل كيانه لكم
يترج الكون و يسيل..
على عقله عصير أحلام
يتشق الزيف بالغيب
و يغيب عن وعيه الكون
كأيون متمغمط بالسواليب
مشحون ع الآخر روح
بالنفث ف روع الكون
و النفخ ف صور للطامة
يرتد أيون مذهول..
مستني تضمه نواه
تنشرخ الأرض..
و تقذف بالذرات
تنطوي سماوات
يتجوى القلب الصخرى
يدوب
و العقل يشاطح ف الأزمان
يرتد كفيف
و ف زمن الرجع البصري..
تشتف ذاكرته لتكشف
عن مواجيد
ف جحيم مخبول
ممشوخة لتحت كأحفاد
عاد
"مقرنين في الأصفاد"*
و جعيرهم صدى سراديب
ارحمنا..اخرجنا..انزعنا..
ارجعنا نصالح ف الاسباب
"ولات حين مناص"*
تترشق فيه اخطاء
أنا واحد منهم و لا
من التانين؟؟
لافلزه يعود مهموم
تتجمد كل كمومه بخوف
تتبخر كل كيوفه تشوف
..
العالم كان ممسوخ
!
من عالم تانى شبيه!!
ــــــــــــــــــ
*من آيه رقم49 سورة
ابراهيم
*من آيه رقم 3 سورة
ص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق