ف صحرا يقينه ..
كان نازل شوفه لحد
الموت
متشعبط على أحبال
الشك
متزغلل من نشوة التخمين
ومفرغ هدفه من التحديد
اتهبط على هضبة أحلام
اتشوك من صبار الليل
فاتحرك نحو كهوف النور
بفتور ..
ف احساسها البايش
فيه
اتخطفت منه سنين قدام
استرجع ماضي يقينه
ونام
وف نومه الروح ف أحضان
الروح
مكموشة بتهرب م الكوابيس
قدامها جدار منقوشة
عليه
مساخيط العهد التايه
فيه
وكلام عن غرفة للتحنيط
وأهرام وقصور وحضور
مومياه
فيقرر يدخل وادي الماس
متطلع للأسرار البين
..
أحلامها وحية المأتمرين
ويخبط قلبه على الأسرار
تفتحله الحية جحيم
النار
وتنط تلف ف لحظة عليه
فيعافر يقتل فيه الخوف
ويطوف ..
على ماضي طموحه الكان
بيحارب ديناصورات
صهيون
ببقايا مركب ضحك النيل
ويعود للحية بعين
الهول
تنظر له تبوش من رعب
عنيه
ويضيق الوادي بكل
ما فيه
ترتد الروح للحالم
فيه
فيفوق من غفلة عبث
الناس
ويقرر يبدأ بالتنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق