فى مطلع تاريخى الجزافى..
باصر التلافى
لحب التودد
و هد المبادئ
وشك المرايا..
ف صورة توالي
لذرة هيامها
وطاقة خيالي
وحجب ابتكاره
فى كونه الميثالي
لغمها ف عقلي..
يفرتك فراغي
بمعنى انتشاءها..
بهدد سكونى
مطية جنونى
ظنونى تعربد..
تفند طاغوتها
تشت ف مدارها
بقطر اختيارها
تكبل وجودى
ف دنيا استيائى..
بمزع توتر بيبتر ف
ميمي..
ليوصل ليائي
و احنط مشاعر
بتوصف ف شاعر
بيهدم حدوده
ويرفض وجوده
ليرجع بدائي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق